منذ ٨ أشهر
آخر أوجه هذا الاستهداف، إعلان وزير التربية الفرنسي غابريال أتال "حظر ارتداء العباءة في المدارس"، بدعوى أن "هذا اللباس ينتهك القوانين العلمانية الصارمة في مجال التعليم بالبلاد".
منذ ١٠ أشهر
على خلفية مقتل فتى من أبناء المهاجرين في فرنسا، وجهت الأنظار بقوة نحو وزير الداخلية جيرالد دارمانان، بصفته المسؤول المباشر عن عناصر الشرطة، وذلك بعد صدامات شرسة بين المتظاهرين وأجهزة الأمن.
منذ ٣ أعوام
يعيش مسلمو فرنسا ضغوطات كبيرة، بسبب تعرضهم لحملات عنصرية ممنهجة من اليمين المتطرف، الذي يصعد إعلامياً من لهجة العداء ضدهم.
تستعد فرنسا بقيادة الرئيس إيمانويل ماكرون بعد إقرار قانون "النزعات الانفصالية" إلى اتخاذ حزمة إجراءات تعسفية ضد المسلمين ومؤسساتهم الدينية، مستخدمة في ذلك وحدة "سارومان" الاستخباراتية.